تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
Blog Article
في العديد من الدول النامية، يتم التخلص من النفايات الإلكترونية بطرق غير آمنة، مثل الحرق المفتوح أو الدفن في التربة، مما يؤدي إلى تسرب المواد السامة إلى البيئة.
الشركات تجمع بيانات تتجاوز بكثير ما يحتاجه المستخدمون لتقديم الخدمات، مما يزيد من مخاطر التسريب.
إجبار الشركات المصنعة على تحمل مسؤولية التخلص من منتجاتها بطريقة آمنة بعد انتهاء عمرها الافتراضي.
قطاع التصنيع: المصانع التي كانت تعتمد سابقًا على العمال البشريين أصبحت تعتمد بشكل كامل تقريبًا على الروبوتات.
غير أن هذه الثورة تفرض في الوقت عينه تحديات غير مسبوقة على المجتمعات البشرية وهي: أنها تشترط إعادة هيكلة اقتصادية واجتماعية وسياسية متطورة لكن قدرة الأنظمة الحكومية على التكيف هي ما سيحدد احتمالية نجاحها، فإذا قامت باحتضان هذه التغييرات الكبرى ورسم سياسات مختلفة عن الواقع الذي تعيشه، وإخضاع مؤسساتها إلى مستوى عال من الكفاءة، ستمكنها من الحفاظ على قدرتها التنافسية، أما إذا كانت غير قادرة على التطور ومواكبة التغيرات السريعة، فستواجه تحديات مركبة.
التعرض للمواد الكيميائية السامة في النفايات الإلكترونية مثل الزئبق والرصاص يسبب مشاكل صحية مثل السرطان، وأمراض الكلى، والجهاز العصبي.
وتأتي مرحلة "البيانات"، والتي يتم النظر إليها على أنها "سلسلة غير مترابطة من الحقائق الموضوعية التي يمكن الحصول عليها عن طريق الملاحظة أو عن طريق البحث والتسجيل". وترتبط البيانات بكونها صماء، أي لا تعبر عن أية اتجاه، بل هي بيانات خام أولية لا قيمة محددة لها إلا إذا ترابطت مع بعضها، سواء كانت مجموعة من الحروف أو الكلمات أو الأرقام أو الرموز أو الصور مثل بيانات الموظفين (الأسما، -الأرقام، الوظيفية، نور الامارات المهنة، الحالة الاجتماعية، السن).
في كتابه “الثورة الصناعية الرابعة” ، يصف الأستاذ كلاوس شواب ، المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي ، كيف أن هذه الثورة الرابعة تختلف اختلافاً جوهرياً عن الثلاثة السابقة ، التي تميزت بشكل رئيسي بالتقدم التكنولوجي.
الأجهزة الحديثة تحتوي على مواد كيميائية سامة مثل الزئبق والكادميوم والرصاص.
في عدة مناسبات، تعرضت خدمات التخزين السحابي لاختراقات كبيرة، ما أدى إلى تسريب صور وملفات شخصية.
الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.
هذه الممارسات تقلل من التنافسية وتحد من ظهور حلول جديدة من جهات مستقلة.
خلال جائحة كورونا، فشلت العديد من الدول النامية في توفير التعليم عن بُعد بسبب عدم توفر البنية التحتية الرقمية.
وابرز التقرير أهمية الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها في سوق العمل الأردني من خلال تحليل مدى جاهزية نور القطاعات الاقتصادية المختلفة ومواءمة النظام التعليمي في توفير فرص العمل التي يتطلبها سوق العمل في المستقبل